اجدد نكت مصريه 2015
نكت - مواقف حياتيه مضحكه للغايه قديم على جديد 2015 ، احلى النكت تقدم اليكم من منتدى سوا فور ايفر ..
بقدملكم مواقف مضحكه ورائعه .. ممكن تكون حصلت معاك قبل كدا .. حاجات مضحكه جدا .. بقدمهالكم الى احلى الاعضاء ..
اضحك معانا مع احلى المواقف والنكت المضحكه .. يارب تنول اعجابكم .. اترككم مع النكت ..
اجدد نكت مصريه 2015
التقيت أمام مدخل الإدارة التي أشتغل بها بالأخ عبدالعزيز وقد ارتسمت على محياه ابتسامته المعهودة دون تكلف أو تصنع وتواضعه التلقائي كما عهدته دائما، وألح علي إلحاحا في أن أتحفه بإحدى الطرائف أو النوادر، ولم أجد بدا من الاستجابة لهذا الطلب الموضوعي والبناء، لأنني أدركت حقيقة لا يمكن القفز عليها أو غض الطرف عنها، وتتجلى في كون المواضيع المنشورة على صفحات مدونة "ضفاف متوهجة" ينقصها شيء من الملح حتى يستوي طعمها وتعتدل حمضيتها ويتزن نسقها، وأبدأ ببعض مما جاء من النوادر في كتاب الإرشاد لمن طلب الرشاد لمحمد حسن نائيني :
*أراد رجل تطليق زوجته فقيل له: ما يسوؤك منها؟، قال: العاقل لا يهتك ستر زوجته، فلما طلقها قيل له: لم طلقتها؟، قال: مالي وللكلام فيمن صارت أجنبية؟.
* جاء رجل إلى الشعبي وقال: إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء فهل لي أن أردها؟، فقال له الشعبي: إن كنتَ تريد أن تُسابق بها فردها.
* جلس كسرى يوما لمظالم العباد فتقدم إليه رجل قصير وجعل يقول: أنا مظلوم، فلم يلتفت إليه، فقال الوزير : أنصف الرجل، فقال كسرى: إن القصير لا يظلمه أحد، فقال الرجل القصير: الذي ظلمني أقصر مني.
* سأل أحد الشباب حكيما: من هي أكثر وفاء وإخلاصا لزوجها المرأة ذات الشعر الأشقر أم ذات الشعر الأسود؟، فقال الحكيم : إن أكثر النساء وفاء لزوجها المرأة ذات الشعر الأبيض.
* جاء رجل إلى فقيه فقال: أفطرت يوما من شهر رمضان، فقال الفقيه: اقض يوما مكانه، قال الرجل : قضيتُ وأتيتُ أهلي وقد عملوا هريسة فسبقتني يدي إليها فأكلت. فرد الفقيه: أرى أن لا تصوم إلا ويدك مغلولة إلى عنقك.
* عن وهب بن منبه رحمه الله قال: خرجت ذات يوم في زقاق المدينة فوجدت فيه رجلا طبيبا اجتمع عليه خلق كثير وهو يعطي وينعت لكل واحد منهم دواء بيده، فدنوت منه وسلمت عليه، فرد علي السلام، فقلت له: يا سيدي هل عندك شيء من دواء الذنوب؟، فلما سمع مني ذلك أطرق برأسه إلى الأرض وبقي متفكرا ساعة ثم رفع رأسه وقال: أين أنت يا سائلا عن دواء الذنوب؟، فقلت له: ها أنا يا سيدي، فقال: سر إلى وادي الإيمان وخذ من عروق النية وأوراق الندامة وثمرة العلم وغبار التواضع واسحقها جميعا في مهراز التوبة واعجنها بماء الحياء في آنية الخشوع، وأوقد تحتها نار الخوف بحطب الزهد، واشربها بكأس الصبر في موضع لا يراك فيه أحد إلا الله، تجد راحة نفسك والسلام.
وأنتقل الآن إلى بعض مما جاء من النوادر والطرائف في كتاب جمع الجواهر في الملح والنوادر لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الحصري القيرواني:
* أتى رجل نخاسا فقال: اشتر لي حمارا ليس بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر، إن أشبعته شكر وإن أجعته صبر، إن خلا الطريق تدفق وإن كثر الزحام ترفق، لا يصدم بي السواري ولا يدخل بي تحت البواري، إن ركبته هام وإن ركبه غيري نام، فقال له النخاس: أنظرني قليلا فإن مسخ الله فلانا حمارا اشتريته لك.
*طلب العتبي بعد ثمانين سنة أن يتزوج، فقيل له ما سبب ذلك فقال: أولاد الزمان فسدوا فأردتُ أن أُذلهم باليتم قبل أن يُذلوني بالعقوق.
* كانت امرأة سقراط كثيرة الأذى له، وقد أقبلت يوما تشتمه وهو ينظر في كتاب ولا يلتفت إليها، فأخذت غسالة كانت تغسل فيها ثوبا وأراقتها عليه، فقال: ما زلت تُبرقين وترعدين حتى أمطرت.
* عُوتب طفيلي على التطفل فقال: والله ما بُنيت المنازل إلا لِتُدْخَل ولا نُصِبَت الموائد إلا لِتُؤْكل، وإني لأجمع في التطفل خصالاٌ جيدة، فأَدْخُلُ مُجَالِسَا وأقعد مستأنسَا وأنبسط وإن كان رب الدار عابسَا، ولا أتكلف مغرماً ولا أُنفق درهماً ولا أُتعب خادماً.
أما كتاب طرائف الأطباء لراجي عباس التكريتي فيحفل هو الآخر بالكثير من الطرائف، أسرد البعض منها فيما يلي :
قال المغيرة بن شعبة:
ما خدعني قط غير غلام من بني الحرث بن كعب, فاني ذكرت
امرأة منهم (يعني للزواج) وعندي شاب من بني الحرث, فقال:
أيها الأمير انه لا خير لك فيها.
فقلت: ولما.
قال: رأيت رجلا يقبلها.
فأقمت أياما, ثم بلغني أن الفتى تزوج بها, فأرسلت اليه فقلت: ألم
تعلمني أنك رأيت رجلا يقبلها؟
قال: بلى, رأيت أباها يقبلها.
فاذا ذكرت الفتى وما صنع غمّني ذلك.
روي عن الرشيد أنه رأى يوما في داره حزمة خيزران, فقال
لوزيره الفضل بن الربيع: ما هذه؟ فقال: عروق الرماح يا أمير
المؤمنين. ولم يرد أن يقول الخيزران لموافقته اسم أم الرشيد.
خطب رجل الى قوم, فقالوا: ما تعالج؟
قال: أبيع الدواب.
فزوّجوه, ثم سألوا عنه, فاذا هو يبيع السنانير (حيوان شبيه بالقط) ,
فخاصموه الى شريح فقال: السنانير دواب.
وأنفذ تزويجه.
قال الجاحظ: كان رجل يرقي الضرس (أي يعالج الاسنان بالرقى) يسخر
بالناس ليأخذ منهم شيئا, وكان يقول للذي يرقيه:
ايّاك أن يخطر على قلبك الليلة ذكر القرد.
فيبيت وجعا فيبكّر اليه, فيقول: لعلك ذكرت القرد؟
فيقول نعم.
فيقول: ثم لم تنفع الرقيّة.
سأل رجل فقيها فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت
النهر أغتسل أتوجه إلى القبلة أم إلى غيرها؟
قال: توجه إلى ثيابك حتى لا تسرق.
قال رجل من أهل الحجاز لرجل: العلم خرج
من عندنا قال: نعم إلا أنه لم يرجع إليكم .
قال الفتح للجماز في مجلس الخليفة المتوكل:
قد كلمت أمير المؤمنين فيك حتى ولاك جزيرة
القرود، فقال له الجماز: إذن عليك السمع والطاعة،
فخجل الفتح.
بكت عجوز على ميت فقيل لها: بماذا استحق هذا منك؟
فقالت: جاورنا وما فينا إلا من تحل له الزكاة ومات وما
منا إلا من تجب عليه الزكاة.
دخل عمران بن حطان يوما على امرأته وكان عمران
قبيحا قصيرا وكانت هي امرأة حسناء فجلس ينظر إليها
فقالت: أبشر فإني وإياك في الجنة. قال: وكيف؟ قالت:
لأنك أعطيت مثلي فشكرت وابتليت بمثلك فصبرت والصابر
والشاكر في الجنة.
سرق رجل حمارا فأتى السوق ليبيعه فسرق منه، فعاد إلى منزله،
فقالت له امرأته: بكم بعته؟ قال: برأس ماله.
شكا رجل إلى طبيب وجع بطنه فقال: ما الذي أكلت؟
قال: أكلت رغيفا محترقا، فدعا الطبيب بالمكحلة ليكحله، فقال
الرجل: إنما أشتكي وجع بطني لا عيني، قال الطبيب: قد عرفت،
ولكن أكحلك لتبصر المحترق فلا تأكله.
وقفت إمرأة قبيحة على عطار قبيح فلما
نظرإليها قال: (وإذا الوحوش حشرت)
فقالت: (وضرب لنا مثلا ونسي خلقه)
كان حويطب بن عبد العزى قد بلغ المائة
والعشرين وقد تأخر اسلامه فقال له مروان
ابن الحكم: تأخر اسلامك ياعماه حتى سبقك
الأحداث!فقال: والله يابن أخي لقد هممت بالإسلام
غير مرة كل ذلك يردني أبوك يقول أتترك دين
الآباء والأجداد. فأفحمه .
قال الوليد بن عبدالملك لبديح:
خذ بنا في الأماني فوالله لأغلبنك قال: لا تغلبني
قال الوليد: سأتمنى ضعف ما تتمنى أنت، فهات
فقال بديح: فإني أتمنى سبعين كفلا من العذاب ويلعنني
الله لعنا كثيراً.
فقال: غلبتني قبحك الله
كان المطلب الحنظبي على
* تظاهرت الأم بأنها مريضة فأخذها ولدها إلى الطبيب، فقال له الطبيب: يا بني إذا أردت شفاء أمك فزوجها، فتزوجت الأم وهي كبيرة في العمر فطلقها زوجها، ثم تظاهرت بالمرض ثانية فقال لها ابنها: هل أجلب لك الدكتور؟، فقالت: لا داعي لذلك أنت تعرف الوصفة من المراجعة السابقة.
* بعد أن أنهى الطبيب فحص الزوجة، تقدم نحو الزوج وقال بصوت منخفض: عفوا إن أعراض زوجتك وهمية فقط وقد كتبت لها أدوية وهمية، وهنا رد الزوج: ما دامت الأعراض وهمية والعلاج وهميا فلتكن أتعابك وهمية أيضا، وخرج من غرفة الطبيب.
* أعلن أحد الصيادلة عن دواء يعيد الشباب، فاشتد إقبال الناس على شرائه، فجاء رجل يطلب منه زجاجة ولكن الصيدلي أخطأ فأعطاه مسهلا بدلا منه، وما لبث أن شرب الرجل جميع محتويات القنينة، وفي الطريق إلى بيته شعر بمغص وإسهال إلى درجة أنه لم يستطع ضبط نفسه فتلوثت ملابسه الداخلية، فلما بلغ الدار رأته زوجته وسألته عن الأمر، فقال لها: لقد أعطاني الصيدلاني دواء يعيد إلي الشباب، ويظهر أن الدواء من القوة بحيث أرجعني إلى دور الرضاعة.
* قالت السيدة للطبيب: إن مشكلة ابني عويصة جدا يا دكتور، فهو يتخيل دائما بأنه دجاجة، فقال الطبيب: وكم من الوقت مضى عليه منذ أن انتابته هذه الحالة؟، فردت السيدة: منذ سنة يا دكتور، فقال الطبيب متعجبا: منذ سنة؟ ولم تفكروا في علاجه إلا الآن؟، وردت السيدة بخجل: أنت تعرف يا دكتور أننا فقراء وكنا نظن أن الانتظار قد يأتي بنتيجة خاصة وأن أسعار البيض مرتفعة.
* استيقظ أحد أساتذة الجامعات المعروفين بالشرود وضعف الذاكرة ذات صباح وهو يحس بحرارة في فمه فمر بطبيبه الخاص كي يفحصه، وبعد أن جس نبضه قال له الطبيب: إن ضربات قلبك عادية، أرني لسانك، وما إن فتح الأستاذ فمه حتى قال له الطبيب: ماذا؟ إن لسانك على ما يرام ولكني أرى طابع بريد ملتصقا به، فقال الأستاذ بعد أن أطرق لحظة يفكر: لقد تذكرت بالأمس وضعته في فمي كي ألصقه على ظرف خطاب كتبته فلصقته بلساني، والعجيب أنني بقيت أبحث عنه وقتا طويلا دون جدوى.
بقدملكم مواقف مضحكه ورائعه .. ممكن تكون حصلت معاك قبل كدا .. حاجات مضحكه جدا .. بقدمهالكم الى احلى الاعضاء ..
اضحك معانا مع احلى المواقف والنكت المضحكه .. يارب تنول اعجابكم .. اترككم مع النكت ..
اجدد نكت مصريه 2015
التقيت أمام مدخل الإدارة التي أشتغل بها بالأخ عبدالعزيز وقد ارتسمت على محياه ابتسامته المعهودة دون تكلف أو تصنع وتواضعه التلقائي كما عهدته دائما، وألح علي إلحاحا في أن أتحفه بإحدى الطرائف أو النوادر، ولم أجد بدا من الاستجابة لهذا الطلب الموضوعي والبناء، لأنني أدركت حقيقة لا يمكن القفز عليها أو غض الطرف عنها، وتتجلى في كون المواضيع المنشورة على صفحات مدونة "ضفاف متوهجة" ينقصها شيء من الملح حتى يستوي طعمها وتعتدل حمضيتها ويتزن نسقها، وأبدأ ببعض مما جاء من النوادر في كتاب الإرشاد لمن طلب الرشاد لمحمد حسن نائيني :
*أراد رجل تطليق زوجته فقيل له: ما يسوؤك منها؟، قال: العاقل لا يهتك ستر زوجته، فلما طلقها قيل له: لم طلقتها؟، قال: مالي وللكلام فيمن صارت أجنبية؟.
* جاء رجل إلى الشعبي وقال: إني تزوجت امرأة وجدتها عرجاء فهل لي أن أردها؟، فقال له الشعبي: إن كنتَ تريد أن تُسابق بها فردها.
* جلس كسرى يوما لمظالم العباد فتقدم إليه رجل قصير وجعل يقول: أنا مظلوم، فلم يلتفت إليه، فقال الوزير : أنصف الرجل، فقال كسرى: إن القصير لا يظلمه أحد، فقال الرجل القصير: الذي ظلمني أقصر مني.
* سأل أحد الشباب حكيما: من هي أكثر وفاء وإخلاصا لزوجها المرأة ذات الشعر الأشقر أم ذات الشعر الأسود؟، فقال الحكيم : إن أكثر النساء وفاء لزوجها المرأة ذات الشعر الأبيض.
* جاء رجل إلى فقيه فقال: أفطرت يوما من شهر رمضان، فقال الفقيه: اقض يوما مكانه، قال الرجل : قضيتُ وأتيتُ أهلي وقد عملوا هريسة فسبقتني يدي إليها فأكلت. فرد الفقيه: أرى أن لا تصوم إلا ويدك مغلولة إلى عنقك.
* عن وهب بن منبه رحمه الله قال: خرجت ذات يوم في زقاق المدينة فوجدت فيه رجلا طبيبا اجتمع عليه خلق كثير وهو يعطي وينعت لكل واحد منهم دواء بيده، فدنوت منه وسلمت عليه، فرد علي السلام، فقلت له: يا سيدي هل عندك شيء من دواء الذنوب؟، فلما سمع مني ذلك أطرق برأسه إلى الأرض وبقي متفكرا ساعة ثم رفع رأسه وقال: أين أنت يا سائلا عن دواء الذنوب؟، فقلت له: ها أنا يا سيدي، فقال: سر إلى وادي الإيمان وخذ من عروق النية وأوراق الندامة وثمرة العلم وغبار التواضع واسحقها جميعا في مهراز التوبة واعجنها بماء الحياء في آنية الخشوع، وأوقد تحتها نار الخوف بحطب الزهد، واشربها بكأس الصبر في موضع لا يراك فيه أحد إلا الله، تجد راحة نفسك والسلام.
وأنتقل الآن إلى بعض مما جاء من النوادر والطرائف في كتاب جمع الجواهر في الملح والنوادر لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الحصري القيرواني:
* أتى رجل نخاسا فقال: اشتر لي حمارا ليس بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر، إن أشبعته شكر وإن أجعته صبر، إن خلا الطريق تدفق وإن كثر الزحام ترفق، لا يصدم بي السواري ولا يدخل بي تحت البواري، إن ركبته هام وإن ركبه غيري نام، فقال له النخاس: أنظرني قليلا فإن مسخ الله فلانا حمارا اشتريته لك.
*طلب العتبي بعد ثمانين سنة أن يتزوج، فقيل له ما سبب ذلك فقال: أولاد الزمان فسدوا فأردتُ أن أُذلهم باليتم قبل أن يُذلوني بالعقوق.
* كانت امرأة سقراط كثيرة الأذى له، وقد أقبلت يوما تشتمه وهو ينظر في كتاب ولا يلتفت إليها، فأخذت غسالة كانت تغسل فيها ثوبا وأراقتها عليه، فقال: ما زلت تُبرقين وترعدين حتى أمطرت.
* عُوتب طفيلي على التطفل فقال: والله ما بُنيت المنازل إلا لِتُدْخَل ولا نُصِبَت الموائد إلا لِتُؤْكل، وإني لأجمع في التطفل خصالاٌ جيدة، فأَدْخُلُ مُجَالِسَا وأقعد مستأنسَا وأنبسط وإن كان رب الدار عابسَا، ولا أتكلف مغرماً ولا أُنفق درهماً ولا أُتعب خادماً.
أما كتاب طرائف الأطباء لراجي عباس التكريتي فيحفل هو الآخر بالكثير من الطرائف، أسرد البعض منها فيما يلي :
قال المغيرة بن شعبة:
ما خدعني قط غير غلام من بني الحرث بن كعب, فاني ذكرت
امرأة منهم (يعني للزواج) وعندي شاب من بني الحرث, فقال:
أيها الأمير انه لا خير لك فيها.
فقلت: ولما.
قال: رأيت رجلا يقبلها.
فأقمت أياما, ثم بلغني أن الفتى تزوج بها, فأرسلت اليه فقلت: ألم
تعلمني أنك رأيت رجلا يقبلها؟
قال: بلى, رأيت أباها يقبلها.
فاذا ذكرت الفتى وما صنع غمّني ذلك.
روي عن الرشيد أنه رأى يوما في داره حزمة خيزران, فقال
لوزيره الفضل بن الربيع: ما هذه؟ فقال: عروق الرماح يا أمير
المؤمنين. ولم يرد أن يقول الخيزران لموافقته اسم أم الرشيد.
خطب رجل الى قوم, فقالوا: ما تعالج؟
قال: أبيع الدواب.
فزوّجوه, ثم سألوا عنه, فاذا هو يبيع السنانير (حيوان شبيه بالقط) ,
فخاصموه الى شريح فقال: السنانير دواب.
وأنفذ تزويجه.
قال الجاحظ: كان رجل يرقي الضرس (أي يعالج الاسنان بالرقى) يسخر
بالناس ليأخذ منهم شيئا, وكان يقول للذي يرقيه:
ايّاك أن يخطر على قلبك الليلة ذكر القرد.
فيبيت وجعا فيبكّر اليه, فيقول: لعلك ذكرت القرد؟
فيقول نعم.
فيقول: ثم لم تنفع الرقيّة.
سأل رجل فقيها فقال له: إذا نزعت ثيابي ودخلت
النهر أغتسل أتوجه إلى القبلة أم إلى غيرها؟
قال: توجه إلى ثيابك حتى لا تسرق.
قال رجل من أهل الحجاز لرجل: العلم خرج
من عندنا قال: نعم إلا أنه لم يرجع إليكم .
قال الفتح للجماز في مجلس الخليفة المتوكل:
قد كلمت أمير المؤمنين فيك حتى ولاك جزيرة
القرود، فقال له الجماز: إذن عليك السمع والطاعة،
فخجل الفتح.
بكت عجوز على ميت فقيل لها: بماذا استحق هذا منك؟
فقالت: جاورنا وما فينا إلا من تحل له الزكاة ومات وما
منا إلا من تجب عليه الزكاة.
دخل عمران بن حطان يوما على امرأته وكان عمران
قبيحا قصيرا وكانت هي امرأة حسناء فجلس ينظر إليها
فقالت: أبشر فإني وإياك في الجنة. قال: وكيف؟ قالت:
لأنك أعطيت مثلي فشكرت وابتليت بمثلك فصبرت والصابر
والشاكر في الجنة.
سرق رجل حمارا فأتى السوق ليبيعه فسرق منه، فعاد إلى منزله،
فقالت له امرأته: بكم بعته؟ قال: برأس ماله.
شكا رجل إلى طبيب وجع بطنه فقال: ما الذي أكلت؟
قال: أكلت رغيفا محترقا، فدعا الطبيب بالمكحلة ليكحله، فقال
الرجل: إنما أشتكي وجع بطني لا عيني، قال الطبيب: قد عرفت،
ولكن أكحلك لتبصر المحترق فلا تأكله.
وقفت إمرأة قبيحة على عطار قبيح فلما
نظرإليها قال: (وإذا الوحوش حشرت)
فقالت: (وضرب لنا مثلا ونسي خلقه)
كان حويطب بن عبد العزى قد بلغ المائة
والعشرين وقد تأخر اسلامه فقال له مروان
ابن الحكم: تأخر اسلامك ياعماه حتى سبقك
الأحداث!فقال: والله يابن أخي لقد هممت بالإسلام
غير مرة كل ذلك يردني أبوك يقول أتترك دين
الآباء والأجداد. فأفحمه .
قال الوليد بن عبدالملك لبديح:
خذ بنا في الأماني فوالله لأغلبنك قال: لا تغلبني
قال الوليد: سأتمنى ضعف ما تتمنى أنت، فهات
فقال بديح: فإني أتمنى سبعين كفلا من العذاب ويلعنني
الله لعنا كثيراً.
فقال: غلبتني قبحك الله
كان المطلب الحنظبي على
* تظاهرت الأم بأنها مريضة فأخذها ولدها إلى الطبيب، فقال له الطبيب: يا بني إذا أردت شفاء أمك فزوجها، فتزوجت الأم وهي كبيرة في العمر فطلقها زوجها، ثم تظاهرت بالمرض ثانية فقال لها ابنها: هل أجلب لك الدكتور؟، فقالت: لا داعي لذلك أنت تعرف الوصفة من المراجعة السابقة.
* بعد أن أنهى الطبيب فحص الزوجة، تقدم نحو الزوج وقال بصوت منخفض: عفوا إن أعراض زوجتك وهمية فقط وقد كتبت لها أدوية وهمية، وهنا رد الزوج: ما دامت الأعراض وهمية والعلاج وهميا فلتكن أتعابك وهمية أيضا، وخرج من غرفة الطبيب.
* أعلن أحد الصيادلة عن دواء يعيد الشباب، فاشتد إقبال الناس على شرائه، فجاء رجل يطلب منه زجاجة ولكن الصيدلي أخطأ فأعطاه مسهلا بدلا منه، وما لبث أن شرب الرجل جميع محتويات القنينة، وفي الطريق إلى بيته شعر بمغص وإسهال إلى درجة أنه لم يستطع ضبط نفسه فتلوثت ملابسه الداخلية، فلما بلغ الدار رأته زوجته وسألته عن الأمر، فقال لها: لقد أعطاني الصيدلاني دواء يعيد إلي الشباب، ويظهر أن الدواء من القوة بحيث أرجعني إلى دور الرضاعة.
* قالت السيدة للطبيب: إن مشكلة ابني عويصة جدا يا دكتور، فهو يتخيل دائما بأنه دجاجة، فقال الطبيب: وكم من الوقت مضى عليه منذ أن انتابته هذه الحالة؟، فردت السيدة: منذ سنة يا دكتور، فقال الطبيب متعجبا: منذ سنة؟ ولم تفكروا في علاجه إلا الآن؟، وردت السيدة بخجل: أنت تعرف يا دكتور أننا فقراء وكنا نظن أن الانتظار قد يأتي بنتيجة خاصة وأن أسعار البيض مرتفعة.
* استيقظ أحد أساتذة الجامعات المعروفين بالشرود وضعف الذاكرة ذات صباح وهو يحس بحرارة في فمه فمر بطبيبه الخاص كي يفحصه، وبعد أن جس نبضه قال له الطبيب: إن ضربات قلبك عادية، أرني لسانك، وما إن فتح الأستاذ فمه حتى قال له الطبيب: ماذا؟ إن لسانك على ما يرام ولكني أرى طابع بريد ملتصقا به، فقال الأستاذ بعد أن أطرق لحظة يفكر: لقد تذكرت بالأمس وضعته في فمي كي ألصقه على ظرف خطاب كتبته فلصقته بلساني، والعجيب أنني بقيت أبحث عنه وقتا طويلا دون جدوى.
معلومات حول الموضوع
العنوان : اجدد نكت مصريه 2015الوصف : اجدد نكت مصريه 2015 نكت - مواقف حياتيه مضحكه للغايه قديم على جديد 2015 ، احلى النكت تقدم اليكم من منتدى سوا فور ايفر .. بقدملكم مواقف مضحكه ...
تقييم الموضوع : 4.5
الكاتب : غير معرف
0 التعليقات:
إرسال تعليق